6 فبراير 2013

اعتصام مفتوح للموظفين في البوليتكنك و الطلبة يوم الخميس القادم



منقول عن موظفي كلية الهندسة التكنولوجية

اعلان هام 

يعلن موظفي الكلية الهندسة التكنولوجية و جميع كليات الجامعة عن تعذر استقبال الطلبة غدا الخميس 7/2/2013 لوجود اعتصام مفتوح للموظفين و الطلبة نظرا لهضم حقوق الموظفين و الطلبة و سلب اموالهم تحت مسميات مختلفة من قبل رئاسة الجامعة و توظيفها في خدمة طلبة و موظفي الجامعة المركز و اعتبارا طلبة الكليات و موظفينها درجة ثانية لا يحصلون كامل حقوقهم و نضرب امثلة لذلك :.

1- كلية الهندسة التكنولوجية تعمل على رفد الجامعة بمبلغ لا يقل عن 12 مليون دينار سنوي ايراد متحقق من اموال الطلبة و ذويهم و لا يتلقون منها سوى 5 مليون فقط من  منها رواتب و خدمات و مستهلكات .

2- تم شراء سيرفرات للجامعة المركز 4 العام الماضي بقيمة 25 الف دينار للسيفر الواحد و بسعر اجمالي 100 الف دينار و سيتم تجديدها هذا العام .
اما كلية الهندسة التكنولوجية تم شراء سيفر واحد بقيمة 6 الاف دينار فقط و بمستوى متدني يعاني منه الطلبة اوقات التسجيل و الدفع و الاستعلام .

3-تم بناء في السلط ملعب رياضي (استاد) بقيمة اجمالية 2 مليون دينار مع كافة تجهيزاته و اما كلية الهندسة التكنولوجية تفتقر لقاعات تدريسية و مدرسين مما يجعل الطلاب يتكدسون في القاعات باعداد فائضة عن القدرة الاستيعابية الطبيعية .

4- في الجامعة المركز تم انشاء ما يزيد عن 150 وحدة جلوس للطلبة بارقى المواصفات و اجملها مما يشعر الطالب باحترامه اما في الكلية يوجد عدم الاهتمام بالخدمات المقدمة للكلية من مرافق و ساحات خضراء و مقاعد و سؤء واضح للعيان مما يشعر الطالب بالمهانه .

5- اعطاء موظفي المركز علاوات اضافية تزيد عن علاوات موظفي الكليات مما يولد الاثر و الضغط النفسي مع التعامل مع الطلبة و خدمتهم .
وبذلك سنعمل على استرداد هيبة الطلاب و الموظفي و اذا لم يستطيعوا توفيرها سنطالب بفصلها عن المركز لتكون ايقونة الجامعات الاردنية بخدماتها المميرزة و طلابها المرموقين .

و الله ولي التوفيق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


لا تجعل لمن يداري شهرته بالمال، أو يجعله الأساس فيها سلطانا على مال للدولة، ولا لمن يداريها بالإظهار سلطانا على أجهزة دعاية و إعلام ولمن يداريها بالفتوحات، بغض النظر عن وصفها، ومقدار الحق والباطل ففيها سلطانا على جيش، ولا تول حقير الوزن والتأثير والموقف على الناس.. ولا لمن يغدر في الظلام، أو لا يخشى الله، سلطانا على أجهزة الأمن القومي.. وول على كل عنوان، وأي عنوان، القوي الصادق الأمين.