كمال ناصر في سطور :
ولد في الربيع ومات فيه
ولد في غزة في 10 نيسان 1924 (وفي مصادر أخرى انه ولد في 20 نيسان 1925)، وأصل عائلته من بلدة بيرزيت في الضفة الغربية.
- درس في كلية بيرزيت التي أسستها خالته نبيهة ناصر، وكان متفوقاً في المباريات الشعرية.
- التحق بالجامعة الأميركية في بيروت ودرس فيها العلوم السياسية، وتخرج في سنة 1945.
- عُين مدرساً في مدرسة صهيون في القدس، ثم بدأ يكتب في جريدة «الوحدة».
- عين سكرتيراً لتحرير جريدة «فلسطين»، ثم أصدر مع عبد الله الريماوي جريدة «البعث»، وشارك، في ما بعد، في إصدار مجلة «الجيل الجديد».
- انضم إلى حزب البعث العربي الاشتراكي في سنة 1954 على الأرجح، وأصبح نائباً في البرلمان الأردني في سنة 1956.
- التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية بعد هزيمة الخامس من حزيران 1967، وانتخب عضواً في اللجنة التنفيذية للمنظمة في سنة 1969، وتسلم مسؤولية الإعلام فيها، وبهذه الصفة صار الناطق الرسمي باسم المنظمة.
- أصدر العدد الأول من مجلة «فلسطين الثورة» في 28/6/1972.
- اغتالته إسرائيل في بيروت في 10/4/1973.
- مؤلفاته الشعرية: «بواكير»؛ «خيمة في وجه الأعاصير»؛ «أنشودة الحقد»؛ «جراح تغني»؛ «أغنية النهاية». وله مسرحية «الصح والخطأ».
استشهاده :
وفي 10 أبريل 1973م استشهد الرفيق القائد كمال ناصر - في ذكرى مولده - على يد عناصر من الكوماندوز الإسرائيلي بقيادة إيهود باراك حيث تم إطلاق النار عليه في منزله بينما كان يكتب مقالته الأخيرة ، وقد تم أصابته في فمه بأكثر من عشر رصاصات في إشارة واضحة لرغبة الموساد الإسرائيلي بإسكات صوته للأبد ، وهو نفس ما فعلته مع الشهداء غسان كنفاني وماجد أبو شرار وراشد حسين " لاحقاً " ضمن حملة تصفية المثقفين والأدباء الفلسطينيين.
ومن الجدير بالذكر أن حادثة الاغتيال تلك أطلق عليها اسم